الشاب الليبى ((سواق الفيتو)) وهو يبحث عن لقمة العيش التى تكفيه وأهله وكالعادة توكل على الله ودخل بسيارته التاكسى إلى أراضى مصر وبينما هو فى الإسكندرية حسب الرواية صدم بسيارته إمرأة ولكن لم يحدث لها شئ وإذ بالمصريين يهاجمونه من كل حدب وصوب ويضربونه حتى الموت والدهى والأمر من ذلك رجال الشرطة يعتدون عليه بالضرب والركل وهو فاقدا للوعى وبعد أن فرغوا منه اتجهوا بصوب سيارته الفيتو وحطموها ثم قاموا بإشعال النيران فيها.....كل ذلك حدث لشاب ليبى ولا أحد يحرك ساكنا ...أين المكتب الشعبى الليبى بالقاهرة وأين هى الخارجية الليبية لترد على يأجوج وماجوج هؤلاء الغوغائيين مرضى القلوب والنفوس ....لقد شاهدت هذا الحدث بالبلوثوث بهاتف أحد أصدقائى ..لقد كان المشهد إجراميا ..ولا أنسى أن أقول لكم كم كانت الشتائم كبيرة بالليبيين ...ليبيا التى فتحت لهم أرضها وخيراتها ليعيشوا يسبونها حتى النخاع فأين هم الليبيين الشرفاء ليردوا على هذه الأفعال الشنيعة ...وكلنا فداك يا ليبيا و لم يولد بعد الذى يسبك وينعم بالراحة ...خذوا بثأر هذا الشاب يا ليبيين ..فالحدث ليس عابرا بل إنه أمر دبر بليل واى ليبى أخر معرض لنفس المصير ...ليبيا فوقكم وحياة الليبى أغلى من حياتكم كلكم وإنتظروا الرد ..العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم... :)JJ(:
التيحا والكره المليحه